جمهورية كاذبانستان والكبرانات

الرئيس الجزائري تبون ينهج سياسة الكذب على الشعب بخصوص الانضمام إلى  البريكس في 2023 من دون تحقيق أمن غذائي داخلي والازمة المنتشرة في البلاد من نقص كبير في مادة الحليب والقطاني فقيادة كاذبانستان برئاسة تبون والعصابة

كذبت وفشلت  بشأن قدرة الجزائر على تنظيم كأس الأمم الإفريقية 2025 .

وأمل  اتحاده بالكذب كذالك بشأن تكرار مباراة تصفيات كأس العالم ضد الكاميرون , وكدب أيضا بشأن مسؤوليته عن حرائق الغابات في منطقة القبائل بالاضافة احتراف الكابرانات

الكدب في دمه لدرجة كدب  الأمم المتحدة أمام العالم بشأن قدرة بلاده على تحلية مياه البحر , تبون والعصابة  يكذبون باستمرار حول “ثورات الجوع” المزعومة في المغرب , عصابة كاذبانستان استمرت في الكذب على كل  العالم بزعمه ان امريكا سحبت الاعتراف بالصحراء المغربية  وان الأمم المتحدة  ضد المغرب في تقرير المصير  .

يسارع في اختراع انواع  الكذب والاستهتار بشعبه وتصنيفه بالشعب البليد بشأن تنويع الاقتصاد الجزائري، بل وأكثر من ذلك بشأن التطور (الزائف) لصناعة السيارات  وانشاء ميناء زائف من المفترض أن يتجاوز طنجة المتوسط , وتصديقه  لمؤامرة مخزنية صهيونية مفترضة ضد الجزائر ليجني ثمار الكذب سواء ديبلوماسيا واجتماعيا

اصبح الشعب الجزائر رهينة  الانتظارات تاتي او تتوه بين مناورات خسيسة ضد شعب راهن على مجموعة من العسكر الملطخة دمائهم بتاريخ اسود من الخدع التنويمية لدولة غنية بثروات طبيعية رهينة في يد مستعمر رفض التخلي عن اطماعه بمستعمراته .لدولة تريد تصريف ازماتها عن جيرانها رافضة الاعتراف بكيانها الوهمي وعدم اعترافها بانها تخضع لنظام عصابات متحكمة في ارزاق شعب باكمله .