شفشاون …عمارة وسط المدينة العتيقة تثير شبهة التواطؤ المكشوف

كتابات عديدة لمواقع اعلامية واخبارية حول عمارة ومشروع سياحي يشوه معمار وسط مدينة شفشاون , حيث كشفت مصادر عديدة ان العمارة تعود لاحد اقارب شخصية نافذة حسب الراي العام داخل مدينة شفشاون

المثير للغرابة ان مدينة تمارة عرفت هدم فيلات تعود ملكيتها لوزراء داخل الحكومة اضافة الى ان الوالي محمد مهيدية يقوم بالمراقبة عن كتب كل مخالفات التعمير بجهة طنجة تطوان الحسيمة بدون استثناء معتبرا ان القانون هو الاسمى فوق الجميع لكن هذه العمارة التي اسالت الكثير من المداد حول الجهة التي تقف ورائها دون توقيف الورش في بدايته والسماح لمالكها باتمامه بكل اريحية مسجلا تشويه معماري خطير داخل المدينة العتيقة التي تتميز برونقها الخاص وقانون عدد الطوابق المسموح به , كما ان الجماعة قامت بالمتعين لتوقيف هذا الخرق الخطير لكن دون جدوى مع تماطل قسم التعمير باتخاد المتعين من قوانين زجرية .

جدير بالذكر ان مشروع سياحي بالقرب من منتجع راس الماء الشهير كان قد تقرر ان يشمله الهدم في سنة2021 بقرار عاملي لكنه ضل دون تنفيذه لاسباب تضل مجهولة مع العلم ان المشروع يعرف خروقات تعميرية والترامي على الملك العمومي .والبناء دون الرجوع الى قانون التعمير الخاص بهذه المنطقة السياحية المعروفة بصعوبة التضاريس والخصوصية السياحية التي يتعين احترامها واحترام جمالية المشاريع المجاورة لها من نسق معماري اندلسي