نداء لوزير الداخلية…مدينة الملك محمد السادس تحت وقع علبة ليلية وسط حي سكني
المضيق – إخباري
لا حديث لأهل وسكان المضيق، تلك المدينة الهادئة السياحية، التي طالما كانت مهمة، قبل قدوم صاحب الجلالة محمد السادس، احتضنها، وقدم كل الدعم حتى أصبحت منارة سياحة، ليس فقط للمغاربة، بل لكل الزوار،ولكن الحديث اليوم حول حي يعتبر مدخل المدينة، سوف يستقبلك، كان هادئا، كان الفندق اسمه، نرجس، ولم يعد نرجسا، تحول ل”صداعا” لما بعد الثالثة صباحا.
وحسب شهادات الجيران، الجميع يقول، من يحمي هؤلاء؟، ألسنا الرباط، هل ربما المضيق هامشي؟ وأين والي الجهة ؟ وأين العامل؟. هذا نقل كلام السكان.
وجدير بالذكر أن جريدة “إخباري“، تلقت وعودا من مسيري الحانة، ولكن لازال السهر الجماعي في الحي مستمرا، ونتمنى أن يكون مقالنا هذا سببا لنوم طيب في مدينة يعشقها الملك محمد السادس أطال الله عمره.